الاثنين، ٦ يوليو ٢٠٠٩

الإبريق والحياة


هكذا تستمر الحياة وتتوارث الاجيال" جيل يسلم الراية لجيل" ... حتى لو اختلفت الأشكال والأحجام .... حتى لو اختلفت نسب العطاء ..... حتى لو اختلفت الأذن التى تسمع ...... فلابد من التوراث وتوصيل الرسالات والخبرات ..، من الماضى الى الحاضر إلى المستقبل ..... وفى النهاية تبقى لنا الذكرى فى صورة نعلقها على حائط غرفتنا..

هناك تعليقان (٢):

  1. عارف احلى حاجة فى الصورة ديه ايه؟
    الالوان متناسقة قوى وبجد فى معنى مستخبى فى الصورة ديه محتاجة حد يركز فيها علشان يفهمه بس بجد هى حلوة جدا بس اكنت محتاجة شوية حاجات صغيرة قوى علشان الصورة بجد زى ما بيقلولوا تنطق زى باقى الصور ويا رب يكرمك

    ردحذف
  2. بعتذر عن عدم التواجد ف الفتره اللي فاتت
    بالنسبه للرسمه انا حاسه انها بتريح الاعصابي مش عارفه ليه ولا يمكن لاني بحب المياه عموما
    بس فعلا الوانها جميله وشكلها حلو اوي
    اتمنى اشوفك فى مدونتي

    ردحذف